(ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفاتِنِينَ).
[١٦٢ من سورة الصافات]
(فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ).
[٦ من سورة القلم]
(إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِها مَنْ تَشاءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشاءُ).
[١٥٥ من سورة الأعراف]
(ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ هذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ).
[١٤ من سورة الذاريات]
(وَمَنْ يُرِدِ اللهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللهِ شَيْئاً).
[٤١ من سورة المائدة]
(ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلَّا أَنْ قالُوا وَاللهِ رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ).
[٢٣ من سورة الأنعام]
ووردت مرتين في آية واحدة بألفاظ فتناك وفتونا في النص الشريف :
(وَقَتَلْتَ نَفْساً فَنَجَّيْناكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً).
[٤٠ من سورة طه]
وكأن القرآن الكريم يوجه النظر بإيراد السحر والفتنة في الآية الأولى حتى يصل الإنسان إلى التساوي العددي لمرات ذكر كل منهما ، إذ تكرر كل ٦٠ مرة رغم اختلاف الآيات الواردة فيها.