أخرجه ابن ماجة في سننه ١ : ٥٢٤ (١) ، والدارمي في سننه ٢ :
٢١ ، وأحمد في مسنده ٣ : ٣٠٨ و ٣٢٤ و ٣٤٤ و ٥ : ٢٨٠ (٢) ، والنسائي (٣) وابن حبان في سننهما (٤) وصحّحه السيوطي في الجامع الصغير ٢ : ٧٩ (٥).
٣ ـ كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يأمر بصيام الأيّام البيض ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة ويقول : «هو كصوم الدهر أو كهيئة الدهر».
أخرجه ابن ماجة في سننه ١ : ٥٢٢ (٦) ، والدارمي في سننه ٢ :١٩.
٤ ـ ما من أيّام الدنيا أيّام أحبّ إلى الله سبحانه أن يتعبّد له فيها من أيّام العشر في ذي الحجّة ، وأنّ صيام يوم فيها ليعدل صيام سنة وليلة فيها بليلة القدر.
__________________
(١) سنن ابن ماجة ١ : ٣١٥ ح ١٧١٨ باب ٣٣.
(٢) مسند أحمد ٤ : ٢٤٣ ح ١٣٨٩٠ ، ٤ : ٢٧١ ح ١٤٠٦٨ ، ٤ : ٣٠٦ ح ١٤٣٠٠ ، ٦ : ٣٧٧ ح ٢١٩٠٦.
(٣) السنن الكبرى ٢ : ١٦٢ ـ ١٦٣ ح ٢٨٦٠ و ٢٨٦١ باب ١٠٩ من كتاب الصيام ، ط دار الكتب العلمية.
(٤) الاحسان بترتيب صحيح ابن حبان ٥ : ٢٥٧ ح ٣٦٢٧ ، ط دار الكتب العلمية.
(٥) الجامع الصغير ٢ : ٦١٣ ح ٨٧٧٧ ، ط دار الفكر ، ونصّ الحديث هكذا : «من صام رمضان وأتبعه ستّاً من شوال كان كصوم الدهر».
(٦) سنن ابن ماجة ١ : ٣١٣ ح ١٧٠٩ و ١٧١٠ باب ٢٩.