العلم النافع ، والإهتداء والأمن سيفسّر هما قوله سبحانه : (فَمَنْ يُرِدِ اللهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ) (١) ، واليقين يفسّره بحسب لازمه الآية التي في مورده ، ومن الدرجات على ما تشتمل عليه الآيات اللاحقة الإحسان والصلاح والإهتداء والإجتباء ، وسيجيء تفسير الإحسان إن شاء الله.
وقد تقدم تفسير الباقي في بعض الآيات المشتملة على ألفاظها ، ويمكن أن يكون من الدرجات مقام إيتاء الكتاب والحكم والنبوّة.
*
__________________
(١). الأنعام (٦) : ١٢٥.