مع ظهور الترتّب ، وذلك لما عرفت أنّه تتمة للكلام السابق ، وإرجاع معناه إلى رسول الله [ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ] ، وليس من قبيل النتيجة المأخوذة.
وفي قوله : (حَتَّى يَحْكُمَ اللهُ وَهُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ)
تكرار للوعيد والوعد السابق ، وإرجاع آخر الكلام إلى أوّله والله العالم.
*