وأميري وظهيري :
«إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ، وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً».
الهي ، كما وفقتني وأعنتني ـ وأنت صاحب المنة أولا وأخيرا ـ فكتبت ما كتبت عن أخلاق القرآن الكريم ، التي تصوّر فضائل الاسلام العظيم ، ويزدان بها هدى رسولك عليه الصلاة والتسليم ، أسألك التوفيق والعون على التحلي بأخلاق القرآن ، وفضائل الاسلام ، وهدى النبي عليه الصلاة والسّلام.
|
أبو حازم أحمد الشرباصي |