الأمر الأول : في تعريف الدليل العقلي

الأمر الثاني : في انقسام الدليل العقلي إلى مستقل وغير مستقل

الأمر الثالث : في تقسيم الدليل العقلي بنحو آخر

الأمر الرابع : في تعدد المسألتين

الأمر الخامس : ما هو المراد من قولهم : كل ما حكم به العقل ، حكم به الشرع؟

الأمر السادس : في أن القاعدة تستعمل في موردين

الأمر السابع : في أن إنكار الملازمة يحتمل وجوها

إطلاقات الحسن والقبح

التحسين والتقبيح العقليان من البديهيات في مجال العقل العملي

1 ـ لزوم انتهاء المجهولات إلى المعلوم بالذات في العقل النظري والعملي

2 ـ ملائمة القضايا للفطرة ومنافرتها معها

سعة دائرة حكم العقل

هل التحسين والتقبيح العقليان من المشهورات؟

تحليل مقال الشيخ الرئيس

نظرية المحقق اللاهيجي

كلام المحقق الاصفهاني

أدلة القائلين بالتحسين والتقبيح العقليين

أدلة المنكرين للتحسين والتقبيح العقليين

الدليل الأول : الله مالك كل شيء يفعل في ملكه ما يشاء

الدليل الثاني : لو كان التحسين والتقبيح ضروريا لما وقع الاختلاف

الدليل الثالث : لو كان الحسن والقبح عقليين لما تغيرا

التحسين والتقبيح في الكتاب العزيز

1 ـ كلام الزركشي وهو من النافين

2 ـ كلام صاحب الوافية وهو من النافين للملازمة

3 ـ كلام الصدر في نفي كون المكشوف حكما شرعيا

4 ـ كلام للمحقق القمي وهو من المثبتين

5 ـ كلام لصاحب الفصول وهو من الناقين

الاستدلال على الملازمة بالدليل النقلى

6 ـ كلام للمحقق الخراساني

7 ـ كلام للمحقق الاصفهاني

8 ـ كلام للشيخ المظفر

حصيلة البحث

اكمال

الكلام في عكس القاعدة

ثمرات مسألة التحسين والتقبيح

ألف : الثمرات الكلامية للمسألة

1 ـ وجوب معرفة الله سبحانه

2 ـ تنزيه فعله سبحانه عن العبث

3 ـ لزوم تكليف العباد

4 ـ لزوم بعث الأنبياء

5 ـ لزوم تجهيز الأنبياء بالدلائل والمعاجز

6 ـ لزوم النظر في برهان مدعي النبوة

7 ـ العلم بصدق دعوى المتحدي بالمعجزة

8 ـ قبح التكليف بما لا يطاق

9 ـ الإنسان مخبر لا مسير

10 ـ الله عادل لا يجور

ب ـ الثمرات الأصولية للمسألة

1 ـ قبح العقاب بلا بيان

2 ـ الاشتغال عند الشك في المكلف به

3 ـ الإتيان بالمأمور به مسقط للأمر

ج ـ النتائج الأخلاقية

حصيلة البحث

فهرس محتويات الرسالة