في حنايا التراب صحبي نجومٌ |
|
حالماتٌ وأضلعي أفياء |
ضمَّ هذا الأديمُ روحاً بتولاً |
|
تنحني في رحابها الكبرياء |
ضمّ هذا الأديمُ رعشةَ هدبٍ |
|
من عيون ما مسّها إغفاء |
وقلوباً ما شطّ عنها وجيبُ |
|
حانياتٍ يشدهنّ الصّفاءُ |
والشفاهُ المعرّشاتُ على الحرف |
|
مضيئاً يزداد فيها الرواء |
والثغورُ التي يضمّخها الحبُّ |
|
نديّاً ما هدّها إعياء |