للآنَ ثمَّةَ ضحكةٌ
تتسلّقُ الجدرانَ نشوى
وبقيةُ الأصداءِ تخفقُ
في حنايا البابِ شدوا
تتعاقبُ الأيّامُ فيها
لم تروِّعْها بشكوى!
إنِّي مسحتُ طيوفَها
فمضتْ مع النسيانِ تُطوى ..
* * * *
بالأمسِ حين مررتَ بالمقهى
وطوّفَ فيَّ صحبي