حسن ، وأن يدّخره له في ضمن الباقيات الصالحات التي قام بها في دنياه لأخراه ، كما ونسأله سبحانه أن يعفو عن زلّاتنا ، ويتقبّل ما كتبناه في هذه السطور أداء لبعض حقوقه الكثيرة والكبيرة التي له طاب ثراه في رقابنا ، وأن يهدي ثواب ما بذلناه إلى وليه الأعظم وحجّته على الأمم سيّدنا ومولانا صاحب العصر والزمان عجّل الله تعالى فرجه الشريف ، وأن يرضيه عنّا بحقّ محمّد وآله الطاهرين.
|
فاضل الصفّار ٢٠ ـ جمادى الثانية من عام ١٤٢٣ هجرية في جوار عقلية الرسالة السيدة زينب عليها وعلى آبائها آلاف التحيات والصلوات الحوزة العلميّة الزينبيّة |
٧٥