١٦ ـ تنبيه ـ الزمان دهريّ ولا عكس............................................ ١٧
١٧ ـ تذييل ـ مناط علاقة المفارق مع الزّمانىّ..................................... ١٩
السّقاية الثانية
فيها طائفة من شئون الحوادث بحسب أحكام الحدوث ثمّ التبيان على نمط آخر
١ ـ إيماض ـ أنواع السّبق الباقية................................................. ٢٠
٢ ـ إيماض ـ سبق الماهيّة على الوجود وسبق جاعل الماهيّة.......................... ٢١
٣ ـ إيماض ـ الحقيقة الامكانيّة حيّز القوّة المحضة................................... ٢٢
٤ ـ إيماض ـ المعلول له مرتبة القوّة والفعليّة........................................ ٢٤
٥ ـ إيماض ـ الحدوث تدريجيّ ودفعيّ وزمانيّ...................................... ٢٤
٦ ـ إيماض ـ الحركة التّوسّطيّة والحركة القطعيّة..................................... ٢٥
٧ ـ تنظير ـ الحاصل فى الزّمان لحصوله أوّل وآخر.................................. ٢٦
٨ ـ إيماض ـ الحدوث الزّمانيّ وقسمته............................................ ٢٦
٩ ـ إيماض ـ العدم الزّمانيّ قبل الوجود وبعد الوجود................................ ٢٧
١٠ ـ إحصاء ـ الحركة القطعيّة والآنيّة والتوسطيّة.................................. ٢٧
١١ ـ تنبيه ـ حلّ عقدة الشّكوك والإعضالات.................................... ٢٨
١٢ ـ إيماض ـ الحدوث الزّمانيّ والحدوث الدّهريّ.................................. ٢٩
١٣ ـ تشريق ـ الحدوث الزّمانيّ والتّزمّن........................................... ٣٠
١٤ ـ تشريق ـ الحدوث الدّهريّ والحادثات....................................... ٣٠
١٥ ـ تتمة ـ الكائن والمبدع وحدوثهما........................................... ٣١
١٦ ـ استشراق ـ جود المفيض الحقّ والماهيّة الجوازيّة................................ ٣١
١٧ ـ إيماض ـ الحادث إمكانه علّة لفاقته........................................ ٣٢
١٨ ـ إيماض ـ المحدث مسبوق الوجود بالعدم وهو لازمه............................ ٣٢
١٩ ـ إيماض ـ الحادث متعلّق بالعلّة حدوثا وبقاء.................................. ٣٣
٢٠ ـ إيماض ـ طباع المجعوليّة للحادث........................................... ٣٤
٢١ ـ إيماض ـ الحدوث لازم الذّات والبقاء لاحق.................................. ٣٥
٢٢ ـ تشريق ـ البارئ الفعّال يذوّت على الاتصال................................. ٣٦