قال الشريف في رثاء والده :
وغدت عرانين العلا وأكفّها |
|
من بين أجدع بعده أو أجذم |
أخذه السيّد حيدر في رثاء السيّد مرزا جعفر :
شهرت أيدي المنايا سيفها |
|
فاستعاذ الدهر منه فزعا |
وحمى عن أنفه في كفّه |
|
فإذا الأقطع يحمي الأجدعا |
كما أخذه عبد المحسن الكاظمي في رثاء الشيخ محمّد حسن آل ياسين فقال :
وغدت أكفّ المجد إثر أنوفها |
|
هذي مجذّمة وهذي جدَّع |
قال الشريف في الخليفة الطائع :
لله ثمّ لك المحلُّ الأعظم |
|
وإليك ينتسب العلاء الأقدم |
أخذ سبط بن التعاويذي الشطر الثاني بتمامه فقال :
وإليك ينتسب العلاء قديمه |
|
وحديثه وطريفه وتلاده |
قال الشريف :
كالغيث يخلفه الربيع وبعضهم |
|
كالنار يخلفها الرماد المظلم |
وقال السيّد حيدر الحلّي :
وبعضهم كالنّار لا يخلفها |
|
فيها سوى ما كان من رمادها |
قال الشريف :
إنَّ الجياد على المرا |
|
بط تشتكي طول المقام |
وقال السيّد حيدر في الشطر الأوّل من هذا البيت :
الخيل عندك ملّتها مرابطها |
|
والبيض منها عرا أغمادها السأم |