قال الشريف من قصيدة في مدح والده :
وفتية علّموا القنا كرماً |
|
فأصبحت من ضيوفها الرخم |
أخذه الحاج حسن القيّم الحلّي في رثاء الحسين عليهالسلام :
أعدت السيف كفّه في قراها |
|
فغدا في الوغى يضيف النسورا |
والأصل فيه قول أحد شعراء الحماسة :
لمست بكفّي كفّه أبتغي الندى |
|
ولم أدر أنّ الجود من كفّه يُعدي |
قال الشريف في البرق :
قمن نساء الحيِّ يقتبسـ |
|
ـنه ناراً من الإيماض لم تُضرمِ |
أخذه ابن القيّم المذكور فقال :
حسبنه خلف البيوت ضرماً |
|
فرحن وهناً يقتبسن ناره |
وقال الشريف :
حتّى رمى الإ صباح في ليلة |
|
لفّت أزار الرجل المحرم |
أخذه القيّم أيضاً بقوله :
وصار بالصبح كعبد محرم |
|
راح يشدُّ بالصفا أزراره |
وقال الشريف :
والقول يعرض كالهلال فإن مشى |
|
فيه الفعال فذاك بدر تمام |
أخذه السيّد حيدر الحلّي فقال مادحاً :
كنت الهلال فزدت في |
|
مدحي إلى أن صرت بدرا |