الدهر وحده»(١).
٨) وانفراد ابن أبي جمهور في الدرر والعوالي بنقل رواية عن زرارة بن أعين ، وهي الرواية في مبحث التعادل والتراجح لمعالجة الأخبار المتعارضة وكيفيّة التعامل معها.
٩) «لمّا سمع بلالٌ يؤذّن ، وسكت بعد فراغه : من قال مثل ما قال هذا بيقين دخل الجنّة»(٢).
١٠) «إذا سمعتم المؤذّن فقولوا كما يقول ، ثمّ صلّوا عَلَىّ ، فمن صلّى عَلَىّ صلاةً صلّى الله عليه بها عشراً ، ثمّ سلوا لي الوسيلة ؛ فإنّها منزلةٌ في الجنّة لا ينبغي أن تكون إلاّ لعبد من عباد الله ، وأنا أرجو أن أكون أنا هو فمن سأل لي الوسيلة حلّت له الشفاعة»(٣).
١١) «إنّها(٤) ما بين العصر والمغرب»(٥).
١٢) «الساعة التي تذكر في يوم الجمعة : عند نزول الإمام من المنبر»(٦).
١٣) «اطلبوا ساعة يوم الجمعة في ثلاث مواضع : عند التأذين يوم الجمعة ، أو ما دام الإمام يذكر ، وعند الإقامة»(٧).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) درر اللآلي : ١ / ٣١ / ٣٢.
(٢) درر اللآلي : ١ / ٣٦/ ٥٥ ، وعنه في مستدرك الوسائل : ٤ / ٦١ / ٤١٧٩.
(٣) درر اللآلي : ١ / ٣٦ ـ ٣٧ / ٥٦ ، وعنه في مستدرك الوسائل : ٤ / ٦١ / ٤١٧٩.
(٤) أي الساعة التي تتحرّى ويستجاب فيها الدعاء يوم الجمعة.
(٥) درر اللآلي : ١ / ٤٤ / ٨٧ ، وعنه في مستدرك الوسائل : ٦ / ٤٢ / ٦٣٨٣.
(٦) درر اللآلي : ١ / ٤٥ / ٨٨.
(٧) درر اللآلي : ١ / ٤٦ / ٨٩ ، وعنه في مستدرك الوسائل : ٦ / ٤٢ / ٦٣٨٤.