«ومنه ردّ من الله تعالى واحتجاج على جميع الملحدين والزنادقة والدهرية والثنوية والقدرية والمجبّرة وعبدة الأوثان وعبدة النيران».
وقد تمّ شرح هذا العنوان مع تفكيكه إلى العناوين الآتية :
١٧ ـ احتجاجه تعالى على الملحدين (ص ٣٣ ـ ٣٤).
١٨ ـ الردّ على عبدة الأصنام والأوثان (ص ٣٤ ـ ٣٥).
١٩ ـ الردّ على الثنوية (ص ٣٥ ـ ٣٦).
٢٠ ـ الردّ على الزنادقة (ص ٣٦ ـ ٣٧).
٢١ ـ الردّ على الدهرية (ص ٣٧ ، وفي هامش الآية في نهاية الصفحة ، جاء ما يلي : وهذا وأشباهه ردّ على الدهرية والملاحدة ممّن أنكر البعث والنشور).
٢٢ ـ الردّ على المجبّرة (ص ٨٥ ـ ٨٦).
٢٣ ـ الردّ على القدرية (ص ٨٦ ، العنوان من كاتب السطور).
والمثال الآخر هو العنوان السادس والخمسون ، حيث ورد في الفهرس على الشكل الآتي :
«ما بيّن الله تعالى فيه شرائع الإسلام وفرائض الأحكام ، والسبب في معنى بقاء الخلق ومعائشهم ووجوه ذلك».
وقد تمّ إيضاح هذا العنوان ضمن العناوين الآتية :
٢٤ ـ السبب الذي به بقاء الخلق (ص ٣٩ ـ ٤٦).
٢٥ ـ معايش الخلق وأسبابها (ص ٤٦ ـ ٤٩).
٢٧ ـ الفرائض (ص ٢٦ ـ ٦٥).