المجلسي توفي هو وأخواه في حياة والدهم الشيخ محمد بالطاعون في ١١٠٢.
( ٤٤٣ : رسالة في صلاة الجمعة ) والقول بحرمتها ، ردا على المحقق الفيض القائل بوجوبها في رسالته الشهاب الثاقب للمولى الأجل صاحب المائة والخمسين تصنيفا ، إسماعيل بن محمد حسين بن محمد رضا بن علاء الدين محمد المازندراني الخواجوئي المتوفى ١١٧٣.
( ٤٤٤ : رسالة في صلاة الجمعة ) والقول بوجوبها فارسية للمولى أبي محمد المشهور بمحمد أمان اللكهنوي أولها [ الحمد لله الذي فرض الجمعة على العباد ] ذكرها في كشف الحجب.
( ٤٤٥ : رسالة في صلاة الجمعة ) ووجوبها عينا للمولى محمد أمين التبريزي السياح المعاصر للمحدث الفيض وقال هذا في الشهاب الثاقب ص ٦٠ المطبوع أخيرا [ قال عارف الزمان وزاهد أهل المعرفة والصلاح محمد أمين التبريزي السياح أدام الله ميامن بركاته في رسالة ألفها في تحقيق هذه المسألة بعد ذكر البراهين على الوجوب العيني في زمان الغيبة والمبالغة التامة في ذلك وبسط الكلام فيه وذكر جملة من الاخبار الواردة في ذلك قال وهذه الاخبار المدونة في الكتب المعول عليها من زمان أهل البيت ع إلى الآن متداولة بين علمائنا ومع استقصائهم في طلب مخصصها ومعارضها فلم يجدوا لها مخصصا بزمان الظهور ولا ما يصلح للمعارضة ] وقد أورد الميرزا محمد الأخبارى في المجلد الخامس من كتابه تسلية القلوب الحزينة الجاري مجرى الكشكول والسفينة ، نسخه هذه الرسالة بعينها وكتبها بخطه وذكر بعد تمامها ما لفظه [ قال طاب ثراه في تاريخ الرسالة :
شهاب ثاقب ،
الله أبدأه |
|
ليرجم كل شيطان
مريدا |
إذا القوا
الأسماع القوا |
|
عذابا واصبا
رجزا عتيدا |
نهونا عن صلاة
أوجب الله |
|
وأنزل فيه قرآنا
مجيدا |
وأخبار صحاح فيه
جاءت |
|
صراح في الذي
منها أريدا |
وفيها عن موالينا
روينا |
|
روايات وترغيبا
ووكيدا |
فلا يأتي بها
الا سعيد |
|
وليس الجاحد الا
عنيدا |