حياته ، وكانت وفاته ٧١٠ ونسخه ناقصة الأول حصلت للشيخ السماوي فتمم نقصها في ١٣٤٩ وكتب بخطه تفصيل حصول النسخة عنده في ١٣٦٦ ولم يعلم إلى من انتقلت نسخته وفي آخرها تاريخ فراغ العلامة ، في السبت الثاني عشر من رجب في ٦٩٧ ومر للمؤلف العلامة في ص ٦ « غاية الأحكام في تصحيح تلخيص المرام ».
( ٩٠ : رسالة في الغبن ) للحاج المولى محمد إسماعيل ، صاحب العقيدة الوحيدة التي نظمها ١٢٤٥ والمذكور في ( ١٥ ـ ٣٠٦ ) ذكرها مع سائر تصانيفه في حاشية آخر المنظومة ويأتي للمؤلف « قرة عين الناظر ».
( ٩١ : غدد پاراتروئيد ) للدكتور داريوش صبور فارسي طبع بطهران ١٣٣٠ ش.
( ٩٢ : غدد يا ترشحات داخلي ) فارسي للدكتور حسين ميمندي نژاد و ( الدكتور حامدي ) و ( الدكتور سهراب ) طبع بطهران ويأتي للميمندي نژاد قوانين دامپزشكى.
( ٩٣ : كتاب الغدير ) لعلي بن هلال المهلبي كما في الفهرس ، وذكره في كشف الحجب أقول هو أبو الحسن علي بن بلال بن أبي معاوية المهلبي الأزدي ، كما ترجمه النجاشي ، والمهلبي نسبة إلى مهلب بن بلال بن أبي صفرة الأزدي العتكي ، الفارس الشاعر ، أمير خراسان ، المتوفى بها في ٨٣ ويروي عنه أحمد بن عبد الواحد الشهير بابن عبدون ، شيخ النجاشي والطوسي ، كما في الفهرست ويروي عنه محمد بن محمد يعني الشيخ المفيد ومحمد بن علي بن نوح السيرافي ، كما في النجاشي.
( ٩٤ : الغديريات ) للشيخ جمال الدين أبي الحسن ، علي بن عبد العزيز ، الموصلي الأصل والحلي المسكن ، المتخلص ( خليعي ) المذكور في ( ٩ ـ ٣٠١ ) له ثلاث قصائد في الغدير ، ذكرها الأميني في الغدير في الكتاب والسنة.
( ٩٥ : كتاب غدير خم ) وشرح أمره ، كما عبر عنه كذلك في الفهرست وفي تهذيب التهذيب ، وفي معالم العلماء وقال هذا بعد ذلك : وسماه كتاب الولاية وقال النجاشي ذكر طرق خبر يوم الغدير ، وصرح الجميع بأنه لأبي جعفر محمد بن جرير العامي ، صاحب التاريخ والتفسير ، الذي توفي في ٣١٠ ومر رده على الحر قوصية أقول : ظاهر توصيف هذا الكتاب وتسميته بـ « كتاب الولاية » وكذا « رد