إلى غير ذلك ، مثل [ أعظم آية في كتاب الله ، أرجى آية في كتاب الله ، أحب الأعمال إلى الله ، أفضل الأعمال عند الله ، أفضل الدعاء ، أفضل العبادة ، خير الأعمال عند الله ، أشد الأعمال ، أشد الأشياء ، أعظم الجهاد ، أوثق عرى الإسلام ، أعجب الخلق إيمانا ، أفضل ما أعطى الخلق ، أفضل الصدقة ، وهكذا أكبر وأشرف وأطيب وأغلب وأحسن وأقرب وأثبت وأقبح. ورأيت نسخه عليها تملك محمد باقر المجلسي ، عند السيد محمد رضا التبريزي في النجف.
( ١٦ : غايات الأفكار ونهايات الأنظار المحيطة بعجائب البحر الزخار والمرتب على تسعة أسفار ) هو شرح للبحر الزخار السابق ذكره. قال فيه : [ ولما أن الأصل كان متضمنا لفنون مختلفة ، جعل لشرح كل فن اسما على حدة ، فصار المجموع تسعة فنون. أولها المنية والأمل في شرح زائد كتاب الملل والنحل ثانيها الدرر الفرائد في شرح كتاب القلائد في تصحيح العقائد. ثالثها دامغ الأوهام شرح رياضة الأفهام في لطيف الكلام. رابعها منهاج الوصول في شرح معيار العقول في الأصول خامسها يواقيت السير في شرح الجواهر والدرر سادسها المستجاد في شرح الاعتماد في آيات الاجتهاد سابعها عماد الإسلام في شرح الأحكام في الفقه ثامنها الروضة النظيرة في الغريب من فقه السيرة تاسعها شفاء الأسقام في شرح تكملة الأحكام في الأخلاق والتصفية من بواطن الآثام. وسنذكر كل فن بعنوانه الخاص في محله. يوجد منه المنية والدرر في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني ، واليواقيت مع المنية عند سيدنا الحسن ( الصدر ) كلها تصنيف الشريف أحمد بن يحيى بن مرتضى الحسني اليمني ، من أئمة الزيدية ، ولد في ٧٦٤ وقام في ٧٩٣ وتوفي ٨٤٠ ومر تمام نسبه في « البحر الزخار ». ويأتي للمؤلف الغيث المدار.
( ١٧ : الغاية في رد القول بلا نهاية ) للشيخ سراج الدين حسن بن العيسي القريشي اليماني اللكهنوي ، المولود في ١٢٧٨. صاحب اليم العجاج في أسانيد السراج. ذكره في التجليات.
( ١٨ : الغاية ) في المنطق والكلام نظير التجريد للمحقق الطوسي. للمولى فرج الله بن محمد بن درويش الحويزي ، المعاصر للشيخ المحدث الحر العاملي ، وشرحها بنفسه