( ١٧٢٥ : مجلس النساء ) فيما يتعلق بعشرتهن ، للسيد مجاهد حسين الملقب بجوهر الأمروهوي باللغة الأردوية مطبوع.
( ١٧٢٦ : المجلي لمرآة المنجي ) في المنازل العرفانية وسيرها ، للعارف المحدث الفقيه محمد بن زين الدين علي بن حسام الدين إبراهيم بن الحسن بن إبراهيم بن أبي جمهور الأحسائي ، وهو شرح لكتابه مسالك الأفهام في علم الكلام والحاشية على المسالك الموسومة بـ « النور المنجي من الظلام » الآتي ذكره فإنه كتب أولا مسالك الأفهام ثم علق عليه حواشي سماها النور المنجي من الظلام في حاشية مسالك الأفهام وبعد عوده من مكة إلى العراق في سفره الثالثة في ٨٩٤ واشتغاله فيها ظهرت له نكات دونها في حاشية ثانية في تلك السنة ، ثم جمع الأصل والحاشية الأولى والثانية في هذا الكتاب الذي سماه بالمجلي لمرآة المنجي وجعل عنوان الأصل ( قوله ) وبعده ( الحاشية ) والعنوان الثالث ( أقول ) ، وقد طبق فيه بين الكلام والحكمة على مذاق التصوف والعرفان وفرغ منه في أواخر جمادى الثانية ٨٩٥ بالمشهد الغروي العلوي المرتضوي أوله : [ اللهم يا ذا المن الجسيم والطول العظيم والشأن القويم والأمر الحكيم ] رأيت منه نسخا منها في مكتبة الشيخ علي كاشف الغطاء وفخر الدين بطهران ، وقد طبع ١٣٢٤ ذكر فيه أن الشريعة والطريقة والحقيقة أسماء مترادفة صادقة على الحقيقة الواحدة التي هي حقيقة الشرع الأحمدي المحمدي.
( ١٧٢٧ : مجلي الأفاضل ) منتخب من الديوان العربي للشيخ عبد العلي بن ناصر بن رحمة الحويزي البصري المتوفى بها بعد ١٠٦٣ تلميذ الشيخ البهائي قال السيد علي خان المدني في السلافة إنه انتخب من ديوانه العربي نبذة سماها مجلي الأفاضل ، وذكر نفسه في بعض تصانيفه بعنوان حلي الأفاضل فلعل ما في السلافة تصحيفه ولذا ذكرناه في ( ٧ : ٧٩ ).
( ١٧٢٨ : مجلي الشرعة ) في مصائب العترة الخمسة الطاهرة إلى رجوع أهل البيت من الشام إلى المدينة ، مجلد كبير للمولى آقا الخويني القزويني (١٢٤٧ ـ