إلى ٥٤٩ وسائر تصانيفه. قال : مشارب التجارب أربع مجلدات. وذكر القزويني في مقدمه تاريخ بيهق له ، ص يد : هو ذيل لتاريخ اليميني من سنة ٤١٠ ـ إلى حدود ٥٦٠ يعني تمام عصر الغزنوية والسلجوقية ونصف أول الخوارزمشاهية ، أكثر النقل عنه في كامل ابن أثير وطبقات الأطباء لابن أبي أصيبعة وتاريخ جهان گشا للجويني وتاريخ گزيده لحمد الله المستوفي المتوفى ٧٥٠ ، وصرح في تاريخ بيهق ص ٢٠ أنه من آخر تاريخ اليميني إلى عصره وصرح في ص ٧١ أنه عربي.
( ٣٨١٠ : المشارع ) الصغير في شرح معالم الأصول. أصغر من الأول في قرب خمسة عشر ألف بيت ، أيضا للحاج مولى محمد جعفر الأسترآبادي. ذكرها ولده الشيخ حسن في مظاهر الآثار.
( ٣٨١١ : المشارع ) متن في الفقه إلى كتاب الضمان ، للحاج ميرزا محمد حسين بن المير محمد علي الشهرستاني الحائري الحسيني ، المتوفى ١٣١٥ ، رأيته في خزانة كتبه.
( ٣٨١٢ : المشارع ) أو مشارع الأحكام في شرح الشرائع ، للشيخ المعاصر محمد طاهر بن محسن أخي الشيخ أسد الله الدزفولي ، موجود في خزانة كتبه ، ولد ١٢٣٠ وتوفي في خمسة عشر وثلاثمائة وألف. وكان تلميذ الحاج الكلباسي وصاحب الجواهر ، كما في التكملة.
( ٣٨١٣ : مشارع الأحكام ) في شرح شرايع الإسلام لبعض تلاميذ صاحب الجواهر ، كما صرح في بعض تقريرات له في الطهارة ، وصرح بتلمذته لصاحب الجواهر في مسألة التيمم الواجد للماء ، رأيت التقريرات عند السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء ، ولعل هذه التقريرات أيضا للشيخ محمد طاهر المذكور آنفا فيتحد مع سابقة. وعلى كل فليس هذا مشارع الأفهام في تحقيق مدارك الأحكام الذي نسب إلى نفسه المولى محمد علي الزنجاني البابي المقتول ١٢٦٥ في كتابه ريحانة الصدور الذي ألفه قبل ظهور بابيته في ١٢٥٩ وأهداه إلى محمد شاه القاجار ، وأثبت فيه رأيه بأن شهر رمضان لا يدخله نقص أبدا ، في طي أربعة فصول وخاتمة.