للمحقق الفيض الكاشاني ، محمد محسن بن مرتضى المتوفى ١٠٩١ ، في فهرس تصانيفه أنه ثلاثمائة وستين بيتا ، وفيه الرد على بعض المتقشرين المنكرين لأهل الذوق وهو مرتب على فصول أولها : در بيان سبب إنشاء أشعار وإشارة بمعاني حقائق واسرار أوله : [ نحمدك اللهم يا منتهى قلوب المشتاقين ونشكرك يا غاية آمال المحبين ] رأيته عند السيد عبد الحسين الحجة بكربلاء ، ونسخه شايعة أقدم ما اطلعت عليه عند المدرس الرضوي بطهران كتابته ١٠٩١ ، وهو رسالة فارسية في رد معاندين للصوفية وشرح اصطلاحاتهم من : زلف ، خال ، خط ، شراب وأكثرها شرح الاصطلاحات المستعملة في گلشن راز للشبستري طبع بمباشرة حسن بهمنيار بطهران في ١٣٢٥ ش في ثلاثة فصول : ١ ـ سبب إنشاء الأشعار والإشارة إلى المعاني والحقائق ٢ ـ درجات ومراتب الألفاظ ٣ ـ سبب التعبير المعاني بالألفاظ الرايجة.
( ٣٩٨٨ : منظومة مشوق الصبيان ) لمضطر الزنوزي ، المير يحيى المذكور في ( ٩ : ١٠٥٧ ) وهو نصاب اللغة الفارسية بالتركية نظير نصاب الصبيان في العربي بالفارسية ، في تسع قطعات في بحور مختلفة ، طبع بتبريز في ١٣٠٨.
(مشهد الأنوار ) للغزالي ، مر في ( ١٩ : ٢٩٦ ).
(مشهد الشهداء ) لندائي ، مر بعنوان سيف النبوة ١٩ : ٢١٤.
( ٣٩٨٩ : مشهد الوجود ) نسب إلى فريد الدين عطار النيشابوري في فهرس بنگاله ، وأظهر وجود نسختان منه.
( ٣٩٩٠ : المشية ) للشيخ أحمد الأحسائي بن زين الدين بن إبراهيم ( ١١٦٦ ـ ١٢٤١ ) فارسية من أماليه المؤرخة يوم الاثنين ٢٩ ذي حجة ، أملاها في بيت آقا زين العابدين في جواب سؤالات الميرزا يوسف والشيخ مهدي ترجمناه في طبقات أعلام الشيعة ، كرام : ٨٨.
( ٣٩٩١ : المشيخة ) وهو المعجم الخاص لمن أخذ عنهم من الشيوخ ، وقد أوصل عددهم إلى خمسمائة ، وهو لابن الفوطي مؤلف الحوادث الجامعة ، المتوفى ٧٢٣ ، كذا يظهر من الجزء الرابع من معجمه الموجود ، منهم السيد غياث الدين