(١٥٦٢) ٩٤ ـ محمد بن أحمد عن أحمد بن الحسن عن عمرو بن سعيد عن مصدق بن صدقة عن عمار الساباطي عن أبي عبد الله عليهالسلام قال سألته عن حد الطين الذي لا يسجد عليه ما هو؟ قال : إذا غرق الجبهة ولم تثبت على الارض.
(١٥٦٣) ٩٥ ـ سهل بن زياد عن ابن محبوب عن ابن رئاب عن جميل ابن صالح عن الفضيل بن يسار قال قلت لابي عبد الله عليهالسلام : أقوم في الصلاة فأرى قدامي في القبلة العذرة قال : تنح عنها ما استطعت ولاتصل على الجواد.
(١٥٦٤) ٩٦ ـ الحسين بن سعيد عن فضالة عن العلا عن محمد بن مسلم عن أحدهما عليهماالسلام قال : لا تصل المكتوبة في الكعبة.
(١٥٦٥) ٩٧ ـ عنه عن فضالة عن الحسين بن عثمان عن ابن مسكان عن خالد بن أبي اسماعيل قال قلت لابي عبد الله عليهالسلام : الرجل يصلي على أبي قبيس مستقبل القبلة؟ فقال : لا بأس.
(١٥٦٦) ٩٨ ـ علي بن محمد بن اسحاق بن محمد عن عبد السلام عن الرضا عليهالسلام قال : في الذي تدركه الصلاة وهو فوق الكعبة فقال : ان قام لم تكن له قبلة ولكن يستلقي على قفاه ويفتح عينيه إلى السماء ، ويعقد بقلبه القبلة التي في السماء البيت المعمور ويقرأ ، فإذا أراد أن يركع غمض عينيه وإذا أراد أن يرفع رأسه من الركوع فتح عينيه ، والسجود على نحو ذلك.
(١٥٦٧) ٩٩ ـ أحمد بن محمد عن حماد عن حريز عن زرارة وحديد بن حكيم الازدي قالا قلنا لابي عبد الله عليهالسلام : السطح يصيبه البول ويبال عليه ايصلى في ذلك الموضع؟ فقال : ان كان تصيبه الشمس والريح وكان جافا فلا بأس به إلا أن يكون يتخذ مبالا.
__________________
* ـ ١٥٦٢ ـ الكافي ج ١ ص ١٠٨ الفقيه ج ١ ص ٢٨٦ بتفاوت.
ـ ١٥٦٣ ـ ١٥٦٤ ـ ١٥٦٥ ـ ١٥٦٦ ـ ١٥٦٧ ـ الكافي ج ١ ص ١٠٩.