ولوط تسقيه ابنتاه خمراً وتضطجعان معه وهو سكران لا يعي فيزني بهما (١) وهارون يصنع العجل ليعبده بنو إسرائيل ويبني مذبحاً أمام العجل وينادي بهم ( غداً حج للربّ ) يعني للعجل (٢) وموسى يسيء الآداب مع ربّه ويشك في صدق مواعيده (٣) وموسى وهارون لم يؤمنا بالله (٤) وعصيا قوله (٥) وخاناه (٦) وداود يزني بزوجة أوريا الحثي ، وتحمل هذه من زناه بها ، ثم يكيد زوجها ويبتغي له الغوائل حتى يسبب له القتل في إحدى المعارك ويضم الزوجة اليه بعد أيام المناحة (٧) وسليمان يخالف تعاليم الشريعة وتميل به نساؤه وراء آلهة أخرى ويبني لتلك الآلهة مرتفعات ، ويعمل الشرّ في عيني الربّ (٨).
أما المسيح فإنه يكذب (٩) وهو يشرب خمر (١٠).
وأما تلاميذ المسيح فليس لهم ايمان مثل حبة خردل (١١) وهم غلاظ
__________________
١ ـ ١٩ : التكوين.
٢ ـ ٣٢ : الخروج.
٣ ـ ١١ : العدد.
٤ ـ ٢٠ : العدد.
٥ ـ العدد.
٦ ـ ٣٢ : التثنية.
٧ ـ ١١ : صموئيل الثاني.
٨ ـ ١١ : الملوك الأول.
٩ ـ ٧ : يوحنا.
١٠ ـ ١١ ـ ٢٦ : متى ، وغير ذلك.
١١ ـ ١٧ : متى.