[قوله ـ تعالى ـ : (وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي (٢٦)) ؛ أي : الّذي وجّهتني إليه] (١).
قوله ـ تعالى ـ : (وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي (٢٧)) ؛ أي : حبسة كانت في لسان موسى ـ عليه السّلام ـ (٢).
قوله ـ تعالى ـ : (وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً مِنْ أَهْلِي (٢٩) هارُونَ أَخِي (٣٠) اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي (٣١)) ؛ [أي : ظهري] (٣).
(وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي (٣٢) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً (٣٣) (٤) وَنَذْكُرَكَ كَثِيراً (٣٤)) ؛ أي : نسبّحك تسبيحا. وهو مصدر.
و «كثيرا» صفه مصدر (٥).
قوله ـ تعالى ـ : (قالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يا مُوسى (٣٦)) ؛ أي : أعطيت طلبتك.
قوله ـ تعالى ـ : (وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِما يُوحى (١٣)) ؛ يعني (٦) : من الوحي إليك (٧).
قوله ـ تعالى ـ : (وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي) :
__________________
(١) ليس في ج ، د ، م.
(٢) سقط من هنا الآية (٢٨)
(٣) ليس في ج.
(٤) م زيادة : أي : نسبّحك تسبيحا كثيرا.
(٥) د : لمصدر.+ م : المصدر.+ سقط من هنا الآية (٣٥)
(٦) ليس في م.
(٧) سقط من هنا الآيتان (٣٧) و (٣٨) وقوله ـ تعالى ـ : (أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَعَدُوٌّ لَهُ).