الله عليه وآله ـ (١). والآخر أنّه الشّيب (٢). [والله أعلم بالصواب. ووفقنا الله وأيّاكم لطاعته (٣)] (٤).
__________________
(١) تفسير الطبري ٢٢ / ٩٣ نقلا عن ابن زيد.
(٢) تفسير الطبري ٢٢ / ٩٣.
(٣) أ : إلى الطاعة.
(٤) ليس في ج ، د ، م.+ سقط من هنا قوله تعالى : (فَذُوقُوا فَما لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ) (٣٧) والآيات (٣٨) ـ (٤٥)