المغرب.
وقيل : هو أعظم من السّموات والأرض (١) ومن الجبال (٢).
السدي والضّحّاك والشّعبي وقتادة والحسن قالوا : «الرّوح» بنو آدم (٣).
وقيل : «الرّوح» روح الإنسان والله أعلم (٤).
قوله ـ تعالى ـ : (لا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَقالَ صَواباً) (٣٨) ؛ [أي : قولا صوابا] (٥).
قوله ـ تعالى ـ : (ذلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ مَآباً) (٣٩) ؛ أي : مرجعا.
قوله ـ تعالى ـ : (إِنَّا أَنْذَرْناكُمْ عَذاباً قَرِيباً يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ) [أي : ما قدّمه هو من الأعمال] (٦).
قوله ـ تعالى ـ : (وَيَقُولُ الْكافِرُ يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً) (٤٠) :
يقول (٧) : كنت غير حيّ ، لما يلقاه (٨) من العذاب.
__________________
(١) ليس في ج.
(٢) تفسير الطبري ٣٠ / ١٥ نقلا عن ابن مسعود.
(٣) تفسير الطبري ٣٠ / ١٦ نقلا عن الحسن.
(٤) تفسير الطبري ٣٠ / ١٦ نقلا عن ابن عبّاس.
(٥) ليس في ج ، د ، م.
(٦) أ ، ب : من الإيمان.
(٧) ج ، د ، م : يعني.
(٨) ج : يلغني.+ م : يلقى.