وقيل : أدبر وأقبل (١).
مقاتل (٢) : أظلم (٣).
الحسن قال : أقبل بظلامه (٤).
الفرّاء قال : دنا وأظلم (٥).
(وَالصُّبْحِ إِذا تَنَفَّسَ) (١٨) ؛ أي : أضاء وارتفع.
ومخرج القسم قوله : (إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ) (١٩) ؛ أي : جبرئيل ـ عليه السّلام ـ (٦).
(مُطاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ) (٢١) ؛ أي : تطيعه الملائكة.
«ثمّ» ظرف مكان (٧).
[(وَما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ) (٢٤) ؛ أي : على الوحي والقرآن بمتّهم] (٨).
(وَما هُوَ بِقَوْلِ شَيْطانٍ رَجِيمٍ) (٢٥) ؛ أي : مرجوم باللّعنة (٩).
__________________
(١) تفسير القرطبي ١٩ / ٢٣٨ نقلا عن الخليل.
(٢) ج زيادة : قال.
(٣) التبيان ١٠ / ٢٨٦ نقلا عن الحسن.
(٤) التبيان ١٠ / ٢٨٥.
(٥) معاني القرآن ٣ / ٢٤٢.
(٦) سقط من هنا الآية (٢٠)
(٧) سقط من هنا الآيتان (٢٢) و (٢٣)
(٨) ليس في ج.
(٩) سقط من هنا الآية (٢٦)