ولا نظن هذه الاقوال الا دائرة في فلك نظرية العوامل من جهة ، ونطاق التأويل والتقدير من جهة ثانية ، وربقة التحكّم بمقدّرات اللغة على الهوى من جهة ثالثة ، وكلها لا تعود على التجديد بأي نفع.