(٤) كما استقصاه في الأحاديث الغيبية : ج ١ ، ص ١٦٤ ، تأليف ونشر مؤسّسة المعارف الإسلامية. (٥) ج ١ ، ص ٣٨٥. (٦) اسد الغابة : ج ٢ ، ص ١٣. (٧) صلح الحسن (٨) ص ١٢٥ ، تحقيق المحمودي. (٩) هو أبوسفيان الواسطة طاحة بن نافع القرشي مولاهم. (١٠) نعم روي في الطبقات الكبير لابن سعد في ترجمة الحسن عليهالسلام انّه لما نعي الحسن عليهالسلام في البصرة بكى الناس وأبو بكرة مريض فسمع الفجه فقال ما هذا فقالت امرأته عبسة بنت سحام ـ من بني ربيع ـ مات الحسن بن علي فالحمد لله الذي أراح الناس منه فقال أبو بكرة : اسكتي ـ ويحك ـ فقد أراحه من شرّ كثير وفقد الناس خيراً كثيراً ص ٩٤ ، تحقيق السيد عبد العزيز الطباطبائي. (١١) الجامع لأحاديث الكتب الستة ومؤلّفات أصحابه االاُخرى ، وموطأ مالك ، ومسانيد الحميدي ، وأحمد بن حنبل ، وعبيد ابن حميد ، وسنن الدارمي ، وصحيح ابن خزيمة. (١٢) قادتنا : ح ٥ ، ص ٢٤٩ ، عن تاريخ الخلفاء الراشدين : ج ١ ، ص ١٥١. (١٣) نفس المصدر : ص ٢٥٠ ، عن المستدرك على الصحيحين : ج ٣ ، ص ١٧٥. (١٤) أوائل : ج ٣. (١٥) لا يخفى أن معاوية كان يسمي نفسه أمير المؤمنين قبل الصلح كما في بعض كتبه لأصحابه. (١٦) ج ٨ ، ص ١٤٢وج ٤٣ ، ص ٢٩٣. |
|
(١٧) البحار : ج ٣٢. (١٨) البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٢٢. (١٩) نفس المصدر : ص ٣٢٥ ، شرح النهج : ج ٤ ، ص ٣١. (٢٠) البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٢٦. (٢١) صلح الحسن : ص ٣٤٠. (٢٢) البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٤٣. (٢٣) المصدر : ص ٣٢٢. (٢٤) المصدر : ص ٣٥٣. (٢٥) البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٢٦. (٢٦) المصدر : ص ٣٢٧. (٢٧) اوائل كتاب الجمل للشيخ المفيد. (٢٨) المصدر (٢٩) ص ٢٢ ، نقلاً عن كتاب شيعني الحسين ص ٤٧. (٣٠) أخرجه أحمد ٥ / ٤٤ ، وأبو داود ٤٦٣٤ ، ٤٦٣٥. (٣١) المسند الجامع : ج ١٥ ، ص ٥٥٧. (٣٢) المسند الجامع : ج ١٥ ، ص ٥٩٥. (٣٣) الحجرات : ٩. (٣٤) البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٢٨ بتصرّف. (٣٥) البحار : ج ٣٣ ، ص ٤٤٢. (٣٦) البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٣٠. (٣٧) البحار : ج ٣٣ ، ص ٤٤٣. (٣٨) البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٣٣. (٣٩) البحار : ج ٣٢ ، ص ٣٢٩. (٤٠) البحار : ج ٣٣ ، ص ٤٤٤. (٤١) نفس المصدر. |