١١٠٥ ـ خالد بن زيد المدني : تابعي ، يروي عن أبي موسى ، وعنه أبو حبيب. قاله ابن حبان في ثانية ثقاته.
١١٠٦ ـ خالد بن زيد المدني : آخر ، في أول الإصابة ، بل إنما قال : المزني ، ولذا قال شيخنا فيها : قلت وقع فيه (ابن زيد) بزيادة ياء ، و (المدني) بدال.
١١٠٧ ـ خالد بن سعيد بن أبي مريم التيمي : الجدعاني ، مولاهم المدني ، يروي عن سعيد بن عبد الرحمن بن رقيش ، ونعيم المجمر ، وجماعة وعنه ابنه عبد الله ، والعطاف بن خالد ، ومحمد بن معن الغفاري. وثقه ابن حبان وقال المديني : لا نعرفه. وكذا جهله ابن القطان. وخرج له أبو داود ، وابن ماجه ولذا هو في التهذيب.
١١٠٨ ـ خالد بن سعيد : المدني ، يروي عن أبي حازم عن سهل بن سعد وعنه حسان بن إبراهيم الكرماني. قاله ابن حبان في ثالثة ثقاته ، وذكره العقيلي في الضعفاء. وقال : «لا يتابع على حديثه». والذهبي في الميزان وهو الذي قبله.
١١٠٩ ـ خالد بن أبي الصلت المدني : عامل عمر بن عبد العزيز على أهل المدينة ممن نزل البصر ، يروي عن ربعي بن حراش ، وعراك بن مالك ، وعنه ، خالذ الحذاء ، والمبارك ابن فضالة وسفيان بن حسين ، وغيرهم. وثقه ابن حبان ، وخرج له ابن ماجه وهو في التهذيب.
١١١٠ ـ خالد بن الطفيل بن مدرك الغفاري : من أهل المدينة ، يروي عن الحجازيين وعنه كثير بن زيد ، قاله ابن حبان في الثالثة وهو في أول الإصابة ورابعها.
١١١١ ـ خالد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن العاص ، الأموي : ولي المدينة في سنة أربع عشرة ومائة ، بعد عزل إبراهيم بن هشام الماضي ثم عزل ، ووليها مع مكة والطائف لأخيه هشام بن عبد الملك المخزومي سنة سبع عشرة ومائة ، وحج عامين بالناس فيها ثم عزله في سنة ثمان عشرة بمحمد بن هشام.
١١١٢ ـ خالد بن عقبة بن أبي معيط : الأموي ، قتل أبوه صبرا يوم بدر وهو من مسلمة الفتح ، ذكره ابن الحذاء في رجال الموطأ ولم يذكر له أي رواية وإنما قال : مالك عن عبد الله بن دينار : كنت أنا وعبد الله بن عمر عند دار خالد بن عقبة التي بالسوق ، فجاء رجل يريد أن يناجيه ، فذكر الحديث في المناجاة ، وقال ابن الحذاء : «شهد خالد هذا جنازة الحسن بن علي لم يشهدها من بني أمية غيره». قال شيخنا : وفيه نظر ، لأنه جاء أن الذي صلّى على الحسن رضياللهعنه هو سعد بن العاص الأموي أمير المدينة ، قدمه أخوه الحسين بن علي ، لكونه الأمير.
١١١٣ ـ خالد بن عثمان بن عفان : ذكر ابن قتيبة : «أن مصحف أبيه الذي قتل وهو في حجره كان عنده ، ثم صار مع أولاده».