٨٠ ـ إبراهيم بن عبد الله ، المغربي ، ثم المدني ، ويعرف بالخطاب : ـ بالمهملة ـ قال شيخنا في انبائه ، سكن المدينة طويلا على خير واستقامة ، وللناس فيه اعتقادات ، مات سنة اثنتين وثمانمائة.
٨١ ـ إبراهيم بن عبد الواحد ، الأشعري ، المدني : يروي عن أبي داود الطيالسي ، وعنه يوسف بن محمد المؤذن ، ذكره أبو نعيم في تاريخ أصبهان ، وخرج حديثه.
٨٢ ـ إبراهيم بن العريان : سيأتي في أواخر إبراهيم.
٨٣ ـ إبراهيم بن عبيد بن رفاعة بن رافع بن مالك بن العجلان الزرقي الأنصاري : أخو اسماعيل الآتي ، من أهل المدينة ، تابعي ، بل ذكره عبدان في الصحابة ، متعلقا برواية له عن أبي سعيد الخدري ، ولكنها مرسلة ، يروي عن أبيه ، وعائشة ، وجابر ، وعنه ابن جريج ، وابن اسحاق ، وابن أبي ذئب ، وسعيد بن أبي هلال ، وعدة. وثقه أبو زرعة ، وقال : أنصاري ، مدني ، وابن حبان ، وقال أحمد ـ مما تبعه فيه غيره ـ ليس بمشهور بالعلم ، وذكره ابن سعد في الطبقة الثالثة من أهل المدينة ، وهو من رجال التهذيب لتخريج مسلم له.
٨٤ ـ إبراهيم بن أبي عطاء : هو ابن محمد بن أبي يحيى.
٨٥ ـ إبراهيم بن عطية بن محمد بن عطية بن ظهيرة ، القرشي المكي : سمع من الشيخ خليل المالكي في سنة إحدى وخمسين وسبعمائة ، بعض مشيخته ، تخريج الشمس بن سكر ، وأجاز له ـ باستدعاء البرزالي سنة ثلاث عشرة وسبعمائة ـ من دمشق جماعة ، منهم القاضي سليمان ، وابن مكتوم ، وأبو بكر ابن أحمد بن عبد الدائم ، والمطعم ، ووزيرة ، والحجار ، والقاسم بن عساكر ، وفاطمة ابنة عبد الرحمن بن الفراء ، والبهاء ابراهيم بن عبد الرحمن بن نوح المقدسي ، واسماعيل بن الحسين بن أبي التائب ، وأخوه عبد الله ، وناصر الدين محمد بن يوسف بن المهتار ، وأخوه علي ، وأبو نصر بن الشيرازي ، وعلي بن المظفر الكندي ، ومحمد بن أحمد بن الزراد ، واسحاق الآمدي ، والتقي ابن تيمية ، ومحمد بن عبد الرحيم بن النشو ، وغيرهم ، وما كان حدث ، وذكر الجمال ابن ظهيرة ـ فيما نقله التقي الفاسي عنه ـ : أنه مات في أواخر عشر السبعين وسبعمائة بالمدينة النبوية رحمهالله.
٨٦ ـ إبراهيم بن عقبة بن أبي عياش : بتحتانية ومعجمة ـ المدني ، أخو موسى ، ومحمد ، مولى لآل الزبير بن العوام ، يروي السفيانان ، وابن اسحاق ، وابن المبارك ، وأهل المدينة ، وثقه أبو داود ، والنسائي ، والدارقطني وابن سعد ، وقال أبو حاتم : صالح لا بأس