٧ ـ عصره :
ينحصر تراث المترجم له ، المتوفر ، في ما ألفه في الفترة بين ١٠٧٤ ـ ١١٠٧.
ففي سنة ١٠٧٤ ألف هذا الكتاب الذي نقدم له.
وفي سنة ١١٠٧ قرظ الخونساري كتابه التفسير.
وخلال هذه الفترة ألف ما بأيدينا من مؤلفاته ورسائله فبعد ١٠٧٤ حيث ألف إنجاح المطالب في ٢٩ شهر رمضان في مشهد.
في ١٠٧٥ ألف كتاب «كاشف الغمة» في ٢٦ ربيع الأول.
وفي ١٠٨٥ ألف رسالة الوجود ، وتفسيره الفارسي المسمى بالتبيان السليماني.
وفي ١٠٨٧ صحح شرح شواهد ابن الناظم في ١٥ شهر رمضان وألف شرح الزيارة الرجبية.
وفي سنة ١٠٩٠ ألف الفوائد الشارحة لمشكلات المنظومة الصرفية الموسومة بالترصيف في مشهد ، وشرح الصحيفة السجادية في شهر شوال.
في سنة ١٠٩٤ فرغ من تأليف الجزء الأول من تفسيره.
في سنة ١٠٩٧ يوم الغدير ، فرغ من الجزء الثالث منه في مشهد.
في سنة ١١٠٣ فرغ من الجزء الرابع منه.
كما قرظه المجلسي في (١١٠٢).
وفي سنة (١١٠٧) قرظ المحقق الخونساري كتابه التفسير.
٨ ـ ولادته ، ووفاته؟.
ومن المؤسف أنا لم نعثر على مجريات حياته فيما قبل هذه الفترة ولا بعدها.
إلا أن من المعقول أن يفرض أنه كان في ١٠٧٤ على مبلغ فائق من العلم ،