باب الحاء
ـ الحائر : موضع كان بدمشق ، مجهول الموقع والنسبة.
ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ٢٦
ـ الحارس : العسس أو رجل الأمن الليلي.
ـ الحارة : هي الشارع الصغير الذي يتفرّع عن الجادّة. والجدير بالذكر أن تسمية (الحارة) لم تكن تعني بالضرورة عند مؤرّخي دمشق الشارع الصغير ، بل كانت تعني أيضا : المحلّة ، وبلغة اليوم الحي أو المنطقة.
ـ حارة ابن صبح : أنظر حارة قولي. أنشئت في العهد المملوكي أيام الأمير تنكز.
حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥
ولاة دمشق في عهد المماليك لدهمان ١٦٦
ـ حارة ابن مسعود : كانت غربي مقبرة الباب الصغير ، قرب التربة الطوغانية الكائنة إلى الشمال من مسجد الذبّان. وعرفت أيضا بحارة ابن سعود.
الدارس للنعيمي ٢ / ٢٥٦
ـ حارة أبي السباع : تسمية شائعة على ألسنة الناس لحارة الحياك الشرقيّة فانظرها.
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٣٥٨
ـ حارة أرض المحافر : كانت في حي الصالحيّة ، عند أرضي قصر اللباد وبيت أبيات.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤
ـ حارة الأرمويّة : كانت في الصالحيّة عند الزاوية الأرمويّة. أنظر أيضا الزاوية الأرمويّة.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٦٧
ـ حارة الأفتريس : لا تزال في حي العمارة الجوّانية ، وتعرف اليوم بدخلة عبد الهادي ، جنوبي زقاق بين السورين. وأطلقت تسميتها نسبة لقرية الأفتريس التي كانت بالغوطة قرب قرية جسرين.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧٥ وح ٨