ـ الزاوية القلندريّة الحيدريّة : كانت بمحلّة العوينة ، عند المدرسة الشاميّة البرّانية في سوق صاروجا ، أنشئت سنة ٦٥٦ ه / ١٢٥٨ م ، ونسبت تسميتها للطائفة القلندريّة والشيخ حيدر. درست.
الدارس ٢ / ٢١٢
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٧٥
منادمة الأطلال لبدران ٣٠٩
ـ الزاوية القلندريّة الدركزينيّة : لا زال بناؤها قائما في مقبرة الباب الصغير ، إلى يسار الداخل لمقام السيدة سكينة ، أنشئت سنة ٦١٦ ه / ١٢١٩ م ، وجرى تجديدها سنة ١٣٣٠ ه / ١٩١٢ م. تنسب للطائفة القلندريّة المعروفة باسم (المحلقون) وللجلال الدركزيني ، وورد اسمها مصحّفا : الزاوية القرندليّة.
الدارس ٢ / ٢٠٩
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٧٤
منادمة الأطلال لبدران ٣٠٩
ـ الزاوية القواميّة البالسيّة : لا يزال بناؤها قائما على نهر يزيد بمحلة الفواخير [غربي ساحة المالكي] ، إلى الغرب من التربة العادليّة البرّانية ، إلى يسار الصاعد للمهاجرين ، أنشأها الشيخ أبو بكر بن قوام بن علي بن قوام البالسي حوالي سنة ٦٧٠ ه / ١٢٧١ ـ ١٢٧٢ م ، وبقي منها اليوم القبّة وتحتها بضع قبور.
الدارس ٢ / ٢٠٨
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٧٤ ، ٢٦٣
منادمة الأطلال لبدران ٣١١
ـ الزاوية الكريميّة : كانت بسفح قاسيون ، بالدخلة الثانية تحت الجسر الأبيض ، تنسب لمنشئها عبد الكريم الأمياتي ، وتعرف أيضا بمسجد الشرب. درست.
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣٠٥
ـ الزاوية الكيلانيّة : كانت بسفح قاسيون ، مجهولة الموقع والنسبة ، ولعل لها علاقة بمسجد الكيلانيّة في الصالحية قبالة تربة ابن سلامة الرقي ، أو بالتربة الكيلانيّة ، والغريب أن أحدا من المؤرخين لم يذكرها بهذا الاسم غير ابن كنّان الذي جاء كلامه جملة من طلاسم يقول فيها : (تنسب تسميتها لقربها من تربة الشيخ موسى الحافظ المحدّث). وتعرف الزاوية أيضا بالزاوية الجعفريّة. أنظر الزاوية الجعفريّة. درست.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٤٩