تمرينات
١ ـ قال تعالى : («وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَها كِتابٌ)(١) مَعْلُومٌ».
(أ) عين الحال وصاحبها في الآية الكريمة.
(ب) كيف صح مجيء الحال من النكرة؟
(ج) كيف ترد على الزمخشري في إعراب جملة (إلا ولها كتاب معلوم) صفة (القرية)؟.
٢ ـ ما يأتي شواهد في باب الحال ـ بيّن مواضع الاستشهاد بها ..
(فَتَمَثَّلَ لَها بَشَراً سَوِيًّا (٢) ـ فَيَأْتِيَهُمْ (٣) بَغْتَةً ـ فِيها يُفْرَقُ كُلُ (٤) أَمْرٍ حَكِيمٍ أَمْراً مِنْ عِنْدِنا ـ فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ (٥) لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَ (٦) ـ وَأَرْسَلْناكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً)(٧).
٣ ـ مثل لما يأتي في جمل من عندك :
(أ) حال تقدمت على صاحبها.
(ب) حال لازمة.
(ج) حال جامدة.
__________________
(١) الآية ٤ من سورة الحجر.
(٢) آية ١٧ سورة مريم.
(٣) آية ٢٠٢ سورة الشعراء.
(٤) آيتا ٤ ، ٥ سورة الدخان.
(٥) آية ١٠ سورة فصّلت.
(٦) آية ٨ سورة المنافقون.
(٧) آية ٧٩ سورة النساء.