(د) حال صاحبها نكرة.
(ه) حال معرفة.
(و) حال تكون مصدرا.
٤ ـ اكتب تأويل الأحوال الآتية : ـ
(أ) كر زيد أسدا.
(ب) بعته يدا بيد.
(ج) كلمته فاه إلى فيّ.
(د) أرسلها العراك.
ثم وضّح لم كان تأويل أمثال هذه الحال واجبا؟
٥ ـ تقول العرب : «خلق الله الزرافة يديها أطول من رجليها».
(أ) عيّن الحال في المثال السابق .. ثم بيّن نوعها.
(ب) أعرب ما تحته خط من المثال.
٦ ـ أعرب البيت الآتي واشرحه بأسلوبك : ـ
إذا المرء أعيته المروءة ناشئا |
|
فمطلبها كهلا عليه شديد |