أما الفريق الأول :
فمنهم الذهبي ، قال عنه في تاريخ الإسلام : (أبو الفتح الكراجكي شيخ الشيعة .. وكان من فحول الرافضة ، بارع في فقههم وأصولهم ، نحوي ، لغوي ، منجم ، طبيب ، رحل إلى العراق ولقي الكبار كالمرتضى ...).
وقال في سير أعلام النبلاء : (شيخ الرافضة وعالمهم ، أبو الفتح محمد ابن علي ، صاحب التصانيف ...).
وقال في العبر : (أبو الفتح الكراجكي .. رأس الشيعة وصاحب التصانيف .. وكان نحويا ، لغويا ، منجما ، طبيبا ، متكلما ، متفننا ، من كبار أصحاب الشريف المرتضى ...).
وقال في تذكرة الحفاظ : (شيخ الرفض أبو الفتح محمد بن علي الكراجكي).
وقال عنه الصفدي في الوافي بالوفيات : (شيخ الشيعة .. وكان من فحول الرافضة ، بارعا في فقههم ، لقي الكبار مثل المرتضى ...).
ووصفه اليافعي في (مرآة الجنان) بقوله : (رأس الشيعة ، صاحب التصانيف ، كان نحويا ، لغويا ، منجما ، طبيبا ، متكلما ، من كبار أصحاب الشريف المرتضى).
وأما الفريق الثاني :
فمنهم الشيخ منتجب الدين ابن بابويه في (الفهرست) ، قال : (الشيخ العالم الثقة .. فقيه الأصحاب ...).
وأثنى عليه المحدث الحر العاملي في (أمل الآمل) بقوله : (عالم