الوقت الحاضر.
وفي الختام نسأل الله تعالى أن يجزل الثواب لكلّ من ساهم وشارك في إخراج هذا التفسير الى حيّز الوجود ووضعته تحت تصرّف العلماء والباحثين في حقل الدراسات القرآنية والله وليّ التّوفيق.
ولا يفوتنا التنويه باسم سماحة الشيخ مالك المحمودي الذي بذل جهدا مشكورا وأبدى مثابرة متواصلة في إتمام هذا التفسير النافع من كل جوانبه ودأب من أجل أن يرى هذا الكتاب النور.
|
لجنة التحقيق في دار القرآن الكريم |