٢٩ ـ (قالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلهَاً غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ) :
توعده بالسجن ان اتخذ له إلها غيره.
٣٠ ـ (قالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ) :
أتفعل بي ذلك ولو جئتك بشيء مبين.
٣١ ـ (قالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ) :
أي : إن كنت من الصادقين فى دعواك فأت به ، فحذف الجزاء ، لأن الأمر بالإتيان به يدل عليه.
٣٢ ـ (فَأَلْقى عَصاهُ فَإِذا هِيَ ثُعْبانٌ مُبِينٌ) :
(ثُعْبانٌ مُبِينٌ) ظاهر الثعبانية لا شىء يشبه الثعبان.
٣٣ ـ (وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ لِلنَّاظِرِينَ) :
(لِلنَّاظِرِينَ) دليل على أن بياضها كان شيئا يجتمع النظارة على النظر اليه لخروجه عن العادة.
٣٤ ـ (قالَ لِلْمَلَإِ حَوْلَهُ إِنَّ هذا لَساحِرٌ عَلِيمٌ) :
(عَلِيمٌ) فائق فى سحره.
٣٥ ـ (يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ فَما ذا تَأْمُرُونَ) :
(تَأْمُرُونَ) تشيرون.
٣٦ ـ (قالُوا أَرْجِهْ وَأَخاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدائِنِ حاشِرِينَ) :
(أَرْجِهْ) أي أرجئه. وقيل : احبسه.
(حاشِرِينَ) يحشرون السحرة ويجمعونهم.
أي أخره ومناظرته لوقت اجتماع السحرة.
٣٧ ـ (يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ) :
(سَحَّارٍ عَلِيمٍ) قد بلغ الذروة فى السحر.
٣٨ ـ (فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ) :
(يَوْمٍ مَعْلُومٍ) هو يوم الزينة ، وميقاته : وقت الضحى.