١٣ ـ (ذُكِّرُوا) وعظوا.
١٨ ـ (داخِرُونَ) صاغرون.
١٩ ـ (فَإِنَّما هِيَ زَجْرَةٌ) أى : فإنما هى قصة البعث صيحة.
٢٢ ـ (وَأَزْواجَهُمْ) أمثالهم.
٢٧ ، ٢٨ ـ (وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ) يعنى الأتباع على الرؤساء ، (قالُوا) أى الأتباع للمتبوعين (إِنَّكُمْ كُنْتُمْ تَأْتُونَنا عَنِ الْيَمِينِ) أى تقهروننا لكونكم أعز منا ، وقال الضحاك : تأتوننا من قبل الدين (١).
٤٠ ـ (إِلَّا عِبادَ اللهِ الْمُخْلَصِينَ) أى لا نؤاخذهم بسوء أعمالهم ، بل نغفرها لهم.
٤١ ـ (رِزْقٌ مَعْلُومٌ) والرزق إطعامهم فى الجنة ، يؤتون به على مقدار الغداة والعشى.
٤٥ ـ (بِكَأْسٍ) والكأس الخمر ، (والمعين) الظاهر الجارى ، قال الحسن : خمر الجنة أشد بياضا من اللبن (٢).
٤٧ ـ (والغول) أن تغتال عقولهم بشربها ، فتذهب بها ، أو يصيبهم منها وجع ، ومعنى (يُنْزَفُونَ) لا تذهب عقولهم بشربها ، ومن كسر الزاى أراد : لا ينفذون شرابهم أبدا (٣).
٤٨ ـ (والقاصرات الطرف) نساء قد قصرن طرفهن على أزواجهن ، فلا
__________________
والبحر المحيط لأبى حيان (٧ / ٣٥٤).
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٢ / ٣٨٤) ، وتفسير القرآن للماوردى (٣ / ٤١٠) ، وزاد المسير (٧ / ٥٤) ، وتفسير القرطبى (١٥ / ٧٥) ، وتفسير ابن كثير (٤ / ٥).
(٢) انظر : مجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ١٦٩) ، وتفسير الطبرى (٢٣ / ٣٤) ، وتفسير القرآن للماوردى (٣ / ٤١١) ، وزاد المسير (٧ / ٥٦) ، وتفسير القرطبى (١٥ / ٧٨).
(٣) انظر : السبعة لابن مجاهد (٥٤٧) ، والكشف عن وجوه القراآت السبع (٢ / ٢٢٤) ، وتفسير الطبرى (٢٣ / ٣٥) ، وزاد المسير (٧ / ٥٧) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٧ / ٣٦٠).