عاشوا وما زال لفحٌ من محبّتهم
على رفيفي حنايانا وان بعدوا
الراحلون وخلف الركب لهفتنا
وكلُّ رعشة هدبٍ بيننا برد
وعادت الساحُ بعد الصِّيد موحشةً
لا يلهب الشوطَ إلّا الفارسُ النجد
* * * *