سيّان عندهم ترنّمُ صادحٍ
بين الأزاهر أو نعيبُ غراب
وسلكت درباً للدجى متحاشياً
صمْتَ الغبي ومنطقَ المتغابي
وعبرتَ مملكةَ الطغاة وحقدَهم
متعالياً ملكاً بلا حجّابِ
يحميكَ زهوكَ والذي أبدعتهُ
فكراً تحدّى صولة الإرهابِ
* * * *
يا مصطفى يا أنتَ يا كلّ الدُّنى
يا صحوةَ الإيمان للمرتاب