يزهو النعيم بها وحتى عسرها
صحوٌ يمرّ بنا بغير ضباب
طويتْ فما أقسى الحياة بهيجةً
في لحظةٍ تنهال سوط عذاب
* * * *
يا شامخاً والنجمُ يمسحُ جفنَهُ
وسواك جبهتُهُ على الأعتاب
خضتَ الحياةَ وما احتواك بريقُها
كي لا تظل بها أسيرَ رغاب
ونفرتَ في صلف الذين تطأولوا
فإذا همُ صرعى على الألقاب