اُولاء من حملوا الكتابَ هدايةً
ولهم تفاخر في التلاوة (إنّما)
اللهُمَّ بارك للدعاة صنيعَها
لتهزّ قوماً في المخابئ نوّما
وتعود للدين الحنيف مكانةٌ
تسمو بها نحو العلاء يدُ السما
* * * *