من بسمةٍ تحملُ في جنحِها
كلّ كنوزِ الخيرِ من ثغرِ!
* * * *
أنا هُنا كلّي مع العطْرِ
تطلّعٌ للدربِ يستشري!
عينايَ إحساسِيَ ، حشدُ الدُّمى
بين عروقي صارخاً يجري
كلّ الذي حوليَ تجتاحهُ
في حرقةٍ أينَ ولا أدري
حتى ستارُ البابِ يغزو الكُوى
تعطّشا يبحثُ عن سرّي