١ ـ إخبار الإمام العسكري بولادة ابنه المهدي عليهالسلام.
٢ ـ شهادة القابلة بولادة الإمام المهدي عليهالسلام.
٣ ـ مَن شهد برؤية المهدي من أصحاب الأئمّة عليهمالسلام وغيرهم.
٤ ـ شهادة وكلاء المهدي عليهالسلام ، ومَن وقف على معجزاته برؤيته.
٥ ـ شهادة الخدم والجواري والإماء برؤية المهدي عليهالسلام.
٦ ـ تصرّف السلطة دليل على ولادة الإمام المهدي عليهالسلام.
٧ ـ اعتراف علماء الأنساب بولادة الإمام المهدي عليهالسلام.
٨ ـ اعتراف علماء أهل السنّة بولادة الإمام المهدي عليهالسلام.
٩ ـ اعتراف أهل السنّة بأنّ المهدي عليهالسلام هو ابن العسكري.
وإذا أردت أن تقف على عقيدة السنّة والشيعة في مسألة المهدي عليهالسلام فعليك أن ترجع إلى الكتب التالية لمحقّقي السنّة ومحدّثيهم :
١ ـ «صفة المهدي» للحافظ أبي نعيم الأصفهاني.
٢ ـ «البيان في أخبار صاحب الزمان» للكنجي الشافعي.
٣ ـ «البرهان في علامات مهدي آخر الزمان» للمتّقي الهندي.
٤ ـ «العرف الوردي في أخبار المهدي» للحافظ السيوطي.
٥ ـ «القول المختصر في علامات المهدي المنتظر» لابن حجر الهيتمي.
٦ ـ «عقد الدرر في أخبار الإمام المنتظر» للشيخ جمال الدين الدمشقي.
وإذا أردت التفصيل ، فراجع «منتخب الأثر في الإمام الثاني عشر» للشيخ الصافي الكلبايكاني.
ومن خلال هذا تعرف الأدلّة الوافية على أنّه عليهالسلام حيّ يُرزق ، وما يستلزمه من طول عمره عليهالسلام فمسألته محلولة.
والخلاصة : إنّ الشيعة ـ ولاستنادهم على جملة واسعة من الروايات ، والأدلّة