٣ ـ عثمان بن حميد.
٤ ـ عثمان بن حنيف.
٥ ـ عثمان بن ربيعة بن اهبان ، ممّن هاجر إلى الحبشة.
٦ ـ عثمان بن ربيعة الثقفي.
٧ ـ عثمان بن سعيد بن أحمر الأنصاري.
٨ ـ عثمان بن شماس المخزومي.
٩ ـ عثمان بن طلحة بن أبي طلحة.
١٠ ـ عثمان بن أبي العاص.
١١ ـ عثمان بن عمّار ، والد أبي بكر.
١٢ ـ عثمان بن عبد غنم الفهريّ ، ممّن هاجر إلى الحبشة.
١٣ ـ عثمان بن عبيد الله التميمي.
١٤ ـ عثمان بن عثمان الثقفي.
١٥ ـ عثمان بن عمرو ، ممّن شهد بدراً.
١٦ ـ عثمان بن مظعون ، الصحابي الجليل ، الذي قبّله النبيّ صلىاللهعليهوآله وهو ميّت.
إذن نرى : أنّ هذه الأسماء منتشرة ومشهورة ، وليست موقوفة على بعض الناس ، وليست ملكاً لبعض الأفراد ، ومجرّد تسمية الإمام عليّ عليهالسلام لبعض أولاده بهذه الأسماء ـ بعد أن ثبت انتشارها ـ لا يدلّ على المحبّة المدّعاة ، والمودّة المزعومة ، وحتّى لو شككنا إنّها يمكن أن تدلّ على المحبّة بين الإمام عليهالسلام وبين الخلفاء ، فاعتقد أنّ القوم لا يشكّون بالعداوة والبغضاء القائمة بين الإمام الكاظم عليهالسلام وبين هارون الرشيد ، وهذه العداوة لم تمنع من أن يُسمّي الإمام عليهالسلام أحد أولاده باسم هارون.
فهذه الأسماء ليست ملكاً لأحد ، ولا حكراً على شخص ، وإطلالة بسيطة على أسماء أصحاب الأئمّة عليهمالسلام ، لوجدنا هناك الكثير من أصحابهم ممّن كان اسمهم معاوية ،