وكما قال عزّوجلّ : ( يقولون لو كان لنا من من الأمر شيءٌ ما قتلنا ههنا قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الّذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم ) (١).
وقال تعالى : ( ولو شاء ربُّك ما فعلوه فذرهم وما يفترون ) (٢).
وقال جلّ جلاله : ( ولو شاء الله ما أشركوا وما جعلناك عليهم حفيظاً ) (٣).
وقال تعالى : ( ولو شئنا لآتينا كلَّ نفس هداها ) (٤).
وقال عزّوجلّ : ( فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيّقاً حرجاً كأنّما يصَّعَّد في السَّماء ) (٥).
وقال الله تعالى : ( يريد الله ليبيّن لكم ويهديكم سنن الّذين من قبلكم ويتوب عليكم ) (٦).
وقال تعالى : ( يريد الله ألا يجعل لهم حظّاً في الآخرة ) (٧).
وقال : ( يريد الله أن يخفّف عنكم ) (٨).
وقال تعالى : ( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ) (٩).
وقال عزّوجلّ : ( والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الّذين يتَّبعون الشَّهوات
__________________
(١) آل عمران ٣ : ١٥٤.
(٢) الأنعام ٦ : ١١٢.
(٣) الأنعام ٦ : ١٠٧.
(٤) السجدة ٣٢ : ١٣.
(٥) الأنعام ٦ : ١٢٥.
(٦) النساء ٤ : ٢٦.
(٧) آل عمران ٣ : ١٧٦.
(٨) النساء ٤ : ٢٨.
(٩) البقرة ٢ : ١٨٥.