إهداء
إلى من ربّياني علىٰ حبّ أهل بيت النبي ، وسعيا جهدهما لتأصيل ذلك في قلبي ، وأنارا سبيلي بذكر أنوار الله ، وعمدا إلىٰ توعيتي ببغض أعداء الله..
إليهما أُهدي أوّل ثمرة جهدهما وتربيتهما ، وإليهما أقول :
لم يذهب تعبكما ضياعاً ، وأتمنّى أن أكون عند حسن ظنّكما بي.
وأقول : ربّي ارحمهما كما ربّياني صغيراً.
إلى أبي وأُمّي أَهدي ثواب هذا الجهد المتواضع.
وأرجو من الله القبول.
ورجائي من كلّ من يقرأ هذه الصفحات أن يدعو لهما ويتلو سورة الفاتحة ويهديها لوالدي ( رحمه الله ) رحمة واسعة
إنّه أرحم الراحمين.