وكُسِيَا حُلَّتَينِ لم يَرَ الناسُ مِثلَهُما » (١) ، وأن يهتمّ بعلوم القرآن فيتعلّم ولو شيئاً من تفسيره وتنزيله ، وأن يكون كلّ ذلك من أجل العمل بالكتاب المبين وتطبيقه في حياته باتّباع أوامره واجتناب نواهيه والعبرة بما فيه.
والحمد لله ربّ العالمين
__________________
(١) وسائل الشيعة ٦ : ١٦٨ و ٤ : ٨٢٥.