و «القائم» الحافظ.
قوله ـ تعالى ـ : (وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ) ؛ يعني : الجاهليّة من الأصنام والآلهة.
(قُلْ سَمُّوهُمْ) ؛ أي : صفوا أفعالهم.
(أَمْ تُنَبِّئُونَهُ) ؛ [أي : تصفونه] (١) [(بِما لا يَعْلَمُ) ؛ أي : تصفونه] (٢) بأنّ له شركاء (٣).
قوله ـ تعالى ـ : (أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ) لا حقيقة له ولا معنى (٤).
قوله ـ تعالى ـ : (لَهُمْ عَذابٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) ؛ قيل : القتل ببدر ، وضرب الملائكة وجوههم وأدبارهم (٥).
قوله ـ تعالى ـ : (وَما لَهُمْ مِنَ اللهِ مِنْ واقٍ) (٣٤) ؛ أي : [ما لهم (٦) من] (٧) مانع (٨).
قوله ـ تعالى ـ : (وَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ) ؛ يعني بالكتاب : التّوراة (٩).
__________________
(١) ليس في ب.
(٢) ليس في ج.
(٣) سقط من هنا قوله تعالى : (فِي الْأَرْضِ).
(٤) سقط من هنا قوله تعالى : (بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَصُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ) (٣٣)
(٥) لم نعثر عليه فيما حضرنا من المصادر.+ سقط من هنا قوله تعالى : (وَلَعَذابُ الْآخِرَةِ أَشَقُ).
(٦) ليس في ج ، د.
(٧) ليس في ب.
(٨) سقط من هنا الآية (٣٥)
(٩) أ ، ج ، د زيادة : والذين.